والعين كما عرفها ابن القيم هي سهم يخرج من عين العائن في الهواء ويدخل بدن المعيون ويصيب الجسد ، فنعوذ بالله من شر كل ذي عين وحسد وشر النفاثات في العقد .
العقد : هي نفثة خبيثة ينفثها العارض (الجن المتلبس في جسد المصاب) فتتكون منها ابخرة تتحول الى رقية تفجير عقد العورات مواد صلبة متحجرة في جسد المصاب ينتج عنها آلام واعراض عضوية وجسدية مؤلمة لا ينفع معها العلاج الطبي .
الى ان تصل لمرحلة يكتمل فيها تحصينك سيتم بعدها اضافتك للمجموعات العلاجية عالتليجرام ومساعدتك في اكمال علاجك وقتال العفاريت السحرة التي تستهدفك وتخليصك من سيطرتهم عليك
آيات الرقية من القرآن (الم*ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ*الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ...
قد يهلك المس وقد يعذبه وهذا ملاحظ في الحالات التي تتلقى صعقات كهربائية في المستشفيات ويمكن للمعالج أو المريض أن يستخدم نوعًا من أجهزة إصدار لذبذبات كهربائية تستخدم بأمان في المساج أو تنشيط الخلايا أو علاج العضلات فهذه الأجهزة لها تأثير أيضًا حال تركز المس في مكان في الجسد وهذه صور لبعض هذه الأجهزة:
سورة النحل، قال الله تعالى: “قَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللَّهُ بُنْيَانَهُمْ مِنَ الْقَوَاعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمْ السَّقْفُ مِنْ فَوْقِهِمْ وَأَتَاهُمْ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لا يَشْعُرُونَ”.
ويجب الاغتسال كاملا في نهاية اليوم السابع من كل اسبوع للقراءة وغسل الجسم كاملا بالماء المرقي وتنظيفه من اثار الزيت جيدا.
والافضل تقرأ بعد مغطس مائى مرقي وبعده الدهن بالزيت المرقي وشرب ماء مرقي .
ثم بعدها تدخل في برامج اضعاف القرين ورفع غطاءه عن الاسحار وفك عقدها
الإكثار من قول: (لا حَوْلَ ولَا قُوَّةَ إلَّا باللَّهِ).[٢٧]
ويطلبون الانضمام للمجموعات العلاجية حتى نساعدهم في قتل العفاريت السحرة التي تستهدفهم
اللهم يا واسع العطاء يا منزل الشفاء يا رافع البلاء يا مجيب الدعاء أنزل رحمة من رحمتك وشفاء من شفائك على كل مرض وسقم وبلاء ، ياحى يا قيوم يا بديع السماوات والأرض يا ذا الجلال والإكرام برحمتك نستغيث.
اللهم اخرج كل معجبه كل عين متعجبه اللهم اخرج كل عين منها تعجبت اللهم بالزينه اعجبت وتعجبت اللهم اخرج كل عين نظرت واستحسنت وتمعنت وركزت اللهم اخرج كل عين ونظرت امرضت واهلكت كل نظره تكررت وما بركت .
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَن يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّـهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَى مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَـكِنَّ اللَّـهَ يُزَكِّي مَن يَشَاءُ وَاللَّـهُ سَمِيعٌ عَلِيم).[١٦]